يقولون عني ساكن في السواد ،،
وتخبرهم التعابير عن الأسى ،،
من ذا الذي يموت ولا يتعفن ؟
رضيت بقدري....
وِحدهٌ في السطور ،،
وشمعة تسرق الغروب ،
وأنا الهيكل المتبعثر بين الأنحاء ،،
أبحث عن غطاء ،،
أبحث وأبحث ،،
ولكن ما الجدوى إن كنت أعمى !!
لا إرى إلا السواد ،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق